بدأت تفوح رائحة شذى عطر فواح..
أشممتموه؟!
إنه عطر الوداع يلوح في الأفق البعيد..
فمهما صفا لنا اللقاء لا بد من قدوم لحظة
نقول لكم فيها "وداعا" أحبتنا..
وكلنا أمل في لقاء متجدد إن لم يكن في هذه
الدنيا الفانية ففي جنة قطوفها دانية..
ونشكر معلمتنا الفاضلة على جهودها
لمساعدتها لنا لإخراج هذا الحفل..
بارك الله فيها وحفظها من كل سوء..
للتحميل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.