فالقرآن للقلب ضياء وربيع وللروح مكان رفيع..
القرآن كهذه الواحة التي جمعت ألوانا من الجمال الأخاذ
نأخذ الألباب بسحرها ونضارتها فالقرآن كذلك من تدبره
ونفكر في آياته العظيمة واستشعر ذاك الخطاب الرباني لا يلبث
أن يجد نفسه سارحا بخياله إلى تلك المعاني الجليلة..
لتحميل الفقرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.